ستاربرسس

الجنة والنار موجودتان 3692841837

الجنة والنار موجودتان 4204982309

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
الجنة والنار موجودتان 1036251537شكرا
ستاربرسس

الجنة والنار موجودتان 3692841837

الجنة والنار موجودتان 4204982309

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
الجنة والنار موجودتان 1036251537شكرا
ستاربرسس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةقناة ببس الإخباأحدث الصورالتسجيلدخول
http://dc11.arabsh.com/i/01231/z5gdlz7p9s7e.gif
أخي اختي اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء هذا المنتدى السامي أهــلا بك
أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحباً بك بين إخوانك وأخواتك ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز

 

 الجنة والنار موجودتان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
wasimxp1
المدير
المدير
wasimxp1


رتب : الجنة والنار موجودتان 610
صور مزاج الجنة والنار موجودتان Mzboot10
الدولة : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 329
نقاط نقاط : 853145
السٌّمعَة : 0
العمر : 37
الموقع : http://wasimxp1.01.ma/
حترام قوانين المنتدى : الجنة والنار موجودتان 111010

الجنة والنار موجودتان Empty
مُساهمةموضوع: الجنة والنار موجودتان   الجنة والنار موجودتان I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 11, 2012 10:30 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


مالك عن زيد بن
أسلم عن عطاء بن يسار عن عبد الله بن عباس أنه قال : خسفت الشمس فصلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم والناس معه ... قالوا يارسول الله رأيناك تناولت
شيئا في مقامك هذا ثم رأيناك تكعكعت فقال : إني رأيت الجنة فتناولت
منهاعنقودا ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا ورأيت النار ....
يقول ابن عبد البر : فقوله صلى الله عليه وسلم إني رأيت الجنة ورأيت النار
فإن الآثار في رؤيته لهما صلى الله عليه وسلم كثيرة وقد رآهما مرارا والله
أعلم على ما جاءت به الأحاديث وعند الله عِلمُ رؤيته لهما صلى الله عليه
وسلم فيمكن أن يمْثُلا له فينظر إليهما بعيني وجهه كما مَثُل له بيت المقدس
حين كذبه الكفار بالإسراء فنظر إليه وجعل يُخبرهم عنه ، وممكن أن يكون ذلك
برؤية القلب .
قال الله عز وجل : وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ . واختلف أهل التفسير في ذلك ،
فقال مجاهد فرجت له السماوات فنظر إلى ما فيهن حتى انتهى بصره إلى العرش ،
وفرجت له الأرضون السبع ، فنظر إلى ما فيهن .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والظاهر في هذا الحديث أنه رأى الجنة والنار رؤية عين والله أعلم ، وتناول
من الجنة عنقودا على ما ذكر صلى الله عليه وسلم ويأيد ذلك قوله : فلم أر
كاليوم منظرا قط فالظاهر والأغلب أنها رؤية عين ، لأن الرؤية والنظر إذا
أُطلقا فحقهما أن يضافا إلى رؤية العين ، إلا بدليل لا يحتمل تأويلا ، وإلا
فظاهر الكلام وحقيقته أولى إذا لم يمنع منه مانعُ دليلٍ يجب التسليم له .
وفي الحديث أيضا من ذكر الجنة والنار دليل على أنهما مخلوقتان ، وعلى ذلك
جماعة أهل العلم ، وأنهما لا يَـبِيـدان من بين سائر المخلوقات ، وأهل
البدع ينكرون ذلك .
وأما قوله في الحديث : رأيناك تكعكعت ، فمعناه عند أهل اللغة : أخنست
وتأخرت ، وقال الفقهاء : معناه تقهقرت ، والأمر كله قريب ـ وقال متمم بن
نويرة :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ولكنني أمضي على ذاك مقدما ** إذا بعض من لاقى الخطوب تكعكعا
وأما قوله في العنقود : لو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا ، فكما قال صلى الله عليه وسلم .
قال بعض أهل العلم : ليس في الدنيا شيء مما في الجنة إلا الأسماء . اهـ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قوله : ( إني رأيت الجنة فتناولت منها عنقودا
) ظاهره أنها رؤية عين فمنهم من حمله على أن الحجب كشفت له دونها فرآها
على حقيقتها وطويت المسافة بينهما حتى أمكنه أن يتناول منها ، وهذا أشبه
بظاهر هذا الخبر ، ويؤيده حديث أسماء الماضي في أوائل صفة الصلاة بلفظ دنت
مني الجنة حتى لو اجترأت عليها لجئتكم بقطاف من قطافها ومنهم من حمله على
أنها مثلت له في الحائط كما تنطبع الصورة في المرآة فرأى جميع ما فيها ،
ويؤيده حديث أنس الآتي في التوحيد لقد عرضت علي الجنة والنار آنفا في عرض
هذا الحائط وأنا أصلي وفي رواية " لقد مثلت " ولمسلم " لقد صورت " ولا
يرد على هذا أن الانطباع إنما هو في الأجسام الثقيلة لأنا نقول هو شرط عادي
فيجوز أن تنخرق العادة خصوصا للنبي - صلى الله عليه وسلم - ، لكن هذه قصة
أخرى وقعت في صلاة الظهر ولا مانع أن يرى الجنة والنار مرتين بل مرارا على
صور مختلفة . وأبعد من قال : إن المراد بالرؤية رؤية العلم . قال القرطبي
: لا إحالة في إبقاء هذه الأمور على ظواهرها لا سيما على مذهب أهل السنة
في أن الجنة والنار قد خلقتا ووجدتا ، فيرجع إلى أن الله تعالى خلق لنبيه -
صلى الله عليه وسلم - إدراكا خاصا به أدرك به الجنة والنار على حقيقتهما .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قوله : ( ولو أصبته ) في رواية مسلم ولو أخذته ،
واستشكل مع قوله " تناولت " وأجيب بحمل التناول على تكلف الأخذ لا حقيقة
الأخذ ، وقيل المراد تناولت لنفسي ولو أخذته لكم حكاه الكرماني وليس بجيد
وقيل : المراد بقوله : تناولت أي وضعت يدي عليه بحيث كنت قادرا على تحويله
لكن لم يقدر لي قطفه ، ولو أصبته أي لو تمكنت من قطفه . ويدل عليه قوله في
حديث عقبة بن عامر عند ابن خزيمة " أهوى بيده ليتناول شيئا
" وللمصنف في حديث أسماء في أوائل الصلاة " حتى لو اجترأت عليها " وكأنه
لم يؤذن له في ذلك فلم يجترئ عليه ، وقيل الإرادة مقدرة ، أي أردت أن
أتناول ثم لم أفعل ويؤيده حديث جابر عند مسلم ولقد مددت يدي وأنا أريد أن
أتناول من ثمرها لتنظروا إليه ، ثم بدا لي أن آخذ لا أفعل ومثله للمصنف من
حديث عائشة كما سيأتي في آخر الصلاة بلفظ حتى لقد رأيتني أريد أن آخذ
قطفا من الجنة حين رأيتموني جعلت أتقدم ولعبد الرزاق من طريق مرسلة أردت
أن آخذ منها قطفا لأريكموه فلم يقدر ولأحمد من حديث جابر فحيل بيني وبينه قال
ابن بطال : لم يأخذ العنقود لأنه من طعام الجنة وهو لا يفنى ، والدنيا
فانية لا يجوز أن يؤكل فيها ما لا يفنى . وقيل لأنه لو رآه الناس لكان من
إيمانهم بالشهادة لا بالغيب فيخشى أن يقع رفع التوبة فلا ينفع نفسا إيمانها
. وقيل : لأن الجنة جزاء الأعمال ، والجزاء بها لا يقع إلا في الآخرة .
وحكى ابن العربي في " قانون التأويل " عن بعض شيوخه أنه قال : معنى قوله " لأكلتم منه ...
" أن يخلق في نفس الآكل مثل الذي أكل دائما بحيث لا يغيب عن ذوقه . وتعقب
بأنه رأي فلسفي مبني على أن دار الآخرة لا حقائق لها وإنما هي أمثال ،
والحق أن ثمار الجنة لا مقطوعة ولا ممنوعة ، وإذا قطعت خلقت في الحال ، فلا
مانع أن يخلق الله مثل ذلك في الدنيا إذا شاء ، والفرق بين الدارين في
وجوب الدوام وجوازه .


الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله
[size=21]فتح البار[size=21]ي [size=21]شرح صحيح البخاري[/size][/size][/size]






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://starpress.yoo7.com
 
الجنة والنار موجودتان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ستاربرسس :: ¤ۣۜ๘ ¤ۣۜ๘ منتدى إسلاميات¤ۣۜ๘ ●•٠·˙ :: خير البرية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى: